لصوص الخشب في تامسويج: كاميرا المراقبة تكشف مرتكبي السرقة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي تامسويغ، شوهد رجلان يسرقان الخشب. ولا تزال تحقيقات الشرطة مستمرة في أعقاب الحادث الذي وقع في 4 أكتوبر 2025.

In Tamsweg wurden zwei Männer beim Holzdiebstahl beobachtet. Ermittlungen der Polizei laufen nach dem Vorfall vom 4. Oktober 2025.
وفي تامسويغ، شوهد رجلان يسرقان الخشب. ولا تزال تحقيقات الشرطة مستمرة في أعقاب الحادث الذي وقع في 4 أكتوبر 2025.

لصوص الخشب في تامسويج: كاميرا المراقبة تكشف مرتكبي السرقة!

في 4 أكتوبر 2025، وقع حادث مروع في تامسويج، لونجاو، مما أدى إلى تنبيه المواطنين والشرطة. وثقت لقطات كاميرا المراقبة لامرأة تبلغ من العمر 48 عامًا من براوناو كيف أخذ رجلان الخشب من كوخ خشبي مفتوح وحملاه على مقطورة سيارة. لم يتم الإبلاغ عن سرقة الخشب المشتبه بها من قبل شرطة سالزبورغ إلا في 6 أكتوبر، وهو موضوع نقاش للكثيرين في المنطقة.

ويشتبه في أن المشتبه بهما، وعمرهما 33 و42 عاما، ومن تامسويغ، كانا يريدان إعادة بيع الأخشاب المسروقة. وقد تم الآن التعرف على الرجلين ويجب أن يمثلا أمام المحكمة. وأثناء التحقيق، تبين أنه تم القبض على الرجل البالغ من العمر 42 عامًا خلف عجلة قيادة سيارة بها مستوى كحول يزيد عن 2.6 في الألف. وصادر الضباط رخصة قيادته، مما يعرضه لمزيد من المشاكل. MeinBezirk يفيد بأنه تم بالفعل الإبلاغ عن الرجال بسبب أفعالهم.

التحقيقات والعلاقات العامة

وفي الوقت الذي تتزايد فيه جرائم الملكية، تعتمد الشرطة على التعاون مع الجمهور. وقال متحدث باسم الشرطة: "نطلب من جميع المواطنين توخي اليقظة والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه"، مؤكدا على أهمية المشاركة المجتمعية. تُظهر حوادث مثل هذه مدى أهمية التسجيلات مثل الكاميرات أو الجيران في زيادة الأمان داخل جدرانك الأربعة. هذه الجهود ليست من قبيل الصدفة: وفقًا لوزارة الداخلية الاتحادية، سجل عام 2023 زيادة قدرها 528.010 جريمة، أي بزيادة قدرها 8٪ مقارنة بعام 2022. وتبرز هنا بشكل خاص الجرائم العقارية والاقتصادية وجرائم الإنترنت. Salzburg24 يعرض بشكل مثير للإعجاب مدى إلحاح مثل هذه التدابير.

حقيقة أخرى مثيرة للاهتمام هي أن استطلاعات الشرطة قد وثقت زيادة في أنواع مختلفة من الجرائم على مر السنين، مثل الاحتيال عبر الإنترنت والسطو. تظل سلامة المواطنين قضية رئيسية حتى في مثل هذه الأوقات. وينعكس هذا على الأقل في العدد الكبير من التدابير الوقائية والحملات التثقيفية التي تقوم بها الشرطة.

العلاقة مع إحصائيات الجريمة

تعد الحوادث الأخيرة، مثل سرقة الأخشاب في تامسويج، جزءًا من اتجاه أكبر ينعكس في إحصاءات الجريمة. ارتفع عدد المشتبه بهم بشكل كبير من عام 2014 إلى عام 2023، مما يسلط الضوء أيضًا على الحاجة إلى مزيد من الاحتياطات الأمنية في المجتمعات. وفي عام 2023، تم التحقيق مع 329.991 مشتبهًا به، أي بزيادة قدرها 9.1%. كما وصلت سرقات السطو إلى مستوى ينذر بالخطر، حيث بلغت 58897 جريمة. BMI يوثق أيضًا أن الجرائم الاقتصادية على وجه الخصوص قد زادت بشكل حاد، بينما انخفضت عمليات اقتحام أماكن المعيشة.

توضح هذه الأرقام أن سرقة الأخشاب في تامسويج ليست مجرد حدث محلي، ولكنها جزء من زيادة في جرائم الملكية على مستوى البلاد في النمسا. وستواصل الشرطة بذل كل ما في وسعها لمواجهة هذه التطورات ودعوة السكان إلى العمل معًا لضمان قدر أكبر من الأمن.