القيادة تحت تأثير المخدرات: السائق يطارد الشرطة عبر برون!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي سيكيرشن، تم إيقاف سوري يبلغ من العمر 21 عامًا أثناء تفتيش الشرطة بتهمة القيادة تحت تأثير المخدرات والقيادة السريعة.

In Seekirchen wurde ein 21-jähriger Syrer bei einer Polizeikontrolle wegen Drogen am Steuer und rasanten Fahrverhalten angehalten.
وفي سيكيرشن، تم إيقاف سوري يبلغ من العمر 21 عامًا أثناء تفتيش الشرطة بتهمة القيادة تحت تأثير المخدرات والقيادة السريعة.

القيادة تحت تأثير المخدرات: السائق يطارد الشرطة عبر برون!

ليلة الأحد، أثار سائق في سيكيرشن ضجة عندما حاول التهرب من تفتيش الشرطة. وفي حوالي الساعة 10:30 مساءً، لاحظ الضباط في برون شابًا سوريًا يبلغ من العمر 21 عامًا كان يقود سيارته بسرعة زائدة ويتجاهل قواعد المرور المختلفة. وبدلاً من التوقف، انطلق مسرعاً. لكن لم يكن من الممكن التخلص من الشرطة وتمكنت أخيرًا من إيقافه في شترفالشن.

كشف الفحص اللاحق عن شيء صادم. ولم يقتصر الأمر على عدم حصول الشاب على رخصة قيادة فحسب، بل كان أيضًا تحت تأثير الكوكايين. وعندما طلب منه الضباط إجراء فحص طبي، رفض. وعندما فتشت الشرطة سيارته، عثرت على الكوكايين وعشب القنب وأدوات أخرى يمكن استخدامها لتعاطي المخدرات. وتمت مصادرتها ومنع السوري من مواصلة رحلته. ويواجه الآن اتهامات جنائية خطيرة بارتكاب عدة جرائم.  SN.at يفيد بأنه لم يكن مستخدم الطريق الوحيد الذي ظهر بوضوح أثناء الليل.

الشيكات التركيز في Flachgau

وفي الليلة نفسها، أجرت الشرطة عمليات تفتيش ذات أولوية في سالزبورغ وفلاشغاو لمعاقبة جرائم الكحول والمخدرات في حركة المرور. كانت هذه عملية مستهدفة لإزالة السائقين الخطرين من حركة المرور. وتم تقديم ما مجموعه 15 تقريرا وإصدار 24 أمرا تنفيذيا. وعلى وجه الخصوص، أصبح جمع رخص القيادة ضروريا. وشملت أسباب ذلك، من بين أمور أخرى، القيادة تحت تأثير الكحول، والسرعة، والتشغيل غير السليم للسيارات، وعدم ارتداء أحزمة الأمان.

تعتبر إجراءات الشرطة خطوة مهمة لضمان السلامة العامة. ويظهر مرة أخرى أنه من الضروري اتخاذ إجراءات صارمة ضد مثل هذه الانتهاكات من أجل زيادة السلامة على الطرق لجميع المواطنين. وأهابت الهيئة بجميع مستخدمي الطريق التصرف بمسؤولية واتباع قواعد المرور لتجنب مثل هذه الحوادث في المستقبل.

يسأل الكثير من الناس أنفسهم عما يحدث في الشوارع في منطقتنا. توضح الضوابط والمخالفات المتكررة أن الحوادث المأساوية والسلوك الخطير في حركة المرور هي قضايا خطيرة تؤثر علينا جميعًا.